أكد النائب عن كتلة الصادقون ، رفيق الصالحي، اليوم الثلاثاء، أن حكومة مصطفى الكاظمي المنتهية ولايتها تسوف قرارات المحكمة الاتحادية وتماطل فيها، فيما بين أن الحكومة الحالية مدعومة خارجيا وتحاول تحقيق أهداف شخصية على حساب البلد.
وقال الصالحي في حديث صحفي، إن”حكومة الكاظمي ذهبت إلى بعد خطيرا جدا ويتمثل بالتسويف والمماطلة في قرارات القضاء وعدم طاعتها للمحكمة الاتحادية ولاسيما في القضايا المركزية المهمة”.
وبين أن “وزراء الكاظمي يعملون خلافًا لقرارات القضاء وهو ما يدعو إلى استجوابهم داخل قبة البرلمان”، مطالبا بـ”ضرورة استجواب الوزراء وإقالتهم وتقييد مهامهم وإيقافهم التمرد على قرارات المحكمة الاتحادية”.
وأضاف، أن “حكومة تصريف الأعمال المدعومة خارجيا بشكل مشبوه يحاول فيها الكاظمي ووزرائه بالتفرد بالسلطة والسيطرة على البلد للذهاب نحو التطبيع مع الكيان الصهيوني”.
وقال الصالحي في حديث صحفي، إن”حكومة الكاظمي ذهبت إلى بعد خطيرا جدا ويتمثل بالتسويف والمماطلة في قرارات القضاء وعدم طاعتها للمحكمة الاتحادية ولاسيما في القضايا المركزية المهمة”.
وبين أن “وزراء الكاظمي يعملون خلافًا لقرارات القضاء وهو ما يدعو إلى استجوابهم داخل قبة البرلمان”، مطالبا بـ”ضرورة استجواب الوزراء وإقالتهم وتقييد مهامهم وإيقافهم التمرد على قرارات المحكمة الاتحادية”.
وأضاف، أن “حكومة تصريف الأعمال المدعومة خارجيا بشكل مشبوه يحاول فيها الكاظمي ووزرائه بالتفرد بالسلطة والسيطرة على البلد للذهاب نحو التطبيع مع الكيان الصهيوني”.
وأضاف، أن “حكومة تصريف الأعمال المدعومة خارجيا بشكل مشبوه يحاول فيها الكاظمي ووزرائه بالتفرد بالسلطة والسيطرة على البلد للذهاب نحو التطبيع مع الكيان الصهيوني”.
وأوضح ، أن “الغاية الأخرى التي تبحث عنها الحكومة تتمثل بإنهاء إي دور للأطراف السياسية التي تدعم محور المقاومة وتقف بالضد من محاولات الحكومة الحالية بالتطبيع وتقوية العلاقات مع إسرائيل”.
