كشف عضو المكتب السياسي لحركة عصائب اهل الحق ، احمد عبدالحسين ، الاثنين، عن اسباب قيام رئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي بممارسة الاساليب والسياسة المشبوهة ضد الشخصيات الوطنية في محافظة الانبار.
وقال عبد الحسين في تصريح صحفي، إن “الاساليب والممارسات التي يقوم بها الحلبوسي ضد الشخصيات الوطنية والحشد العشائري تساهم بشكل او باخر اعادة ادخال عصابات داعش الارهابية مرة اخرى الى محافظة الانبار”.
واضاف، أن “اهالي الانبار لديهم اعتراضات واضحة ضد سياسته في المحافظة بسبب المقاولات المشبوهة، بالاضافة الى وجود خطوط خارجية مدعومة من قبله لتنفيذ مشاريع داخل الانبار”
واوضح ، أن “الحلبوسي كان من المفترض ان يمارس دور رئيس البرلمان وأن يتعامل مع كل الملفات في عموم المحافظات بروح الوطنية، لكن ان الشيء المعيب الذي حدث حتى في محافظة الانبار التي ينتمي اليها يمتاز بسياسية غير واضحة ويشبوها الكثير من الغموض”.
وتابع عبد الحسين، أن “قرار الحلبوسي بتغيير القيادات الامنية لدى الحشد العشائري، والممارسات الاخرى التي يقوم بها تساهم بدخول داعش الى الانبار مرة اخرى”.
كشف عضو المكتب السياسي لحركة عصائب اهل الحق ، احمد عبدالحسين ، الاثنين، عن اسباب قيام رئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي بممارسة الاساليب والسياسة المشبوهة ضد الشخصيات الوطنية في محافظة الانبار.
وقال عبد الحسين في تصريح صحفي، إن “الاساليب والممارسات التي يقوم بها الحلبوسي ضد الشخصيات الوطنية والحشد العشائري تساهم بشكل او باخر اعادة ادخال عصابات داعش الارهابية مرة اخرى الى محافظة الانبار”.
واضاف، أن “اهالي الانبار لديهم اعتراضات واضحة ضد سياسته في المحافظة بسبب المقاولات المشبوهة، بالاضافة الى وجود خطوط خارجية مدعومة من قبله لتنفيذ مشاريع داخل الانبار”
واوضح ، أن “الحلبوسي كان من المفترض ان يمارس دور رئيس البرلمان وأن يتعامل مع كل الملفات في عموم المحافظات بروح الوطنية، لكن ان الشيء المعيب الذي حدث حتى في محافظة الانبار التي ينتمي اليها يمتاز بسياسية غير واضحة ويشبوها الكثير من الغموض”.
وتابع عبد الحسين، أن “قرار الحلبوسي بتغيير القيادات الامنية لدى الحشد العشائري، والممارسات الاخرى التي يقوم بها تساهم بدخول داعش الى الانبار مرة اخرى”.
